للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وقد اختلف فيه على الشيبانى فقال عنه على بن مسهر وعبد الواحد بن زياد وأبو معاوية وشعبة ما تقدم. خالفهم الثورى إذ قال عنه عن سعيد بن جبير عن ابن أبي أوفى. ورواية الثورى من المزيد واختلف فيه على مسعر بن كدام منهم من جعله عنه عن الشيبانى من مسند ابن أبي أوفى ومنهم من جعله عنه من مسند البراء وتقدم ذكر ذلك في الحديث السابق خالف جميع من تقدم ابن عيينة إذ قال عنه عن أبي إسحاق الشيبانى والهجرى.

* وأما رواية أبي إسحاق الهجرى عنه:

ففي مصنف عبد الرزاق ٤/ ٥٢٤.

وتقدم من ساقه من طريقه وتقدم لفظه في الرواية السابقة.

* وأما رواية عدى بن ثابت عنه:

فتقدم تخريجها في الحديث السابق.

* وأما رواية أبي إسحاق عنه:

فتقدم في حديث البراء السابق في رواية غندر عن شعبة عن أبي إسحاق عن البراء عند أحمد.

٢٨٧٩/ ١٥ - وأما حديث أنس:

فرواه البخاري ٩/ ٦٥٣ ومسلم ٣/ ١٥٤٠ وأبو عوانة ٥/ ٣٤ و ٣٥ والنسائي ٧/ ٢٠٤ وابن ماجه ٢/ ١٠٦٦ وأحمد ١/ ١١٥، و ١٢١ و ١٦١ وأبو يعلى ٣/ ٢٠٢ وابن أبي شيبة ٥/ ٥٤٢ وعبد الرزاق ٤/ ٥٢٣ وابن حبان ٧/ ٣٤٢:

من طريق أيوب عن محمد عن أنس قال: صبح رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - خيبر فخرجوا إلينا ومعهم المساحى فلما رأونا قالوا محمد والخميس ورجعوا إلى الحصن يسعون فرفع رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - يديه ثم قال: "اللَّه أكبر اللَّه أكبر خربت خيبر إنا إذا نزلنا بساحة قوم فساء صباح المنذرين" فأصبنا فيها حمرًا فطبخناها فنادى منادى النبي - صلى اللَّه عليه وسلم - فقال: "إن اللَّه -عزَّ وجلَّ- ورسوله ينهيانكم عن لحوم الحمر فإنها رجس" والسياق للنسائي لطوله.

٢٨٨٠/ ١٦ - وأما حديث العرباض بن سارية:

فرواه عنه حكيم بن عمير وأم حبيبة بنت العرباض.

* أما رواية حكيم عنه:

ففي السنة للمروزى ص ١١٦ و ١١٧.

<<  <  ج: ص:  >  >>