للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فرحج أبو بكر ثم وزن عمر وعثمان فرجح عمر بعثمان ثم رفع الميزان إلى السماء" فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "خلافة نبوة ثم يؤتى الله الملك من يشاء" قال: فأخرج في أفنيتنا فأخرجنا" والسياق لابن أبى شيبة وعلى ضعيف.

* وأما رواية ثابت عنه:

فتقدم تخريجها في باب برقم ٤.

* تنبيه: ذكر الهيثمى في المجمع ٧/ ١٨٥ له حديثًا في الباب وعزاه للطبراني.

٣٤٧٨/ ٢٩ - وأما حديث أم العلاء:

فرواه البخاري ١٢/ ٣٩٢ و ٤١٠ والنسائي في الكبرى ٤/ ٣٨٥ وأحمد ٦/ ٤٣٦ وإسحاق ٥/ ٨٧ وعبد بن حميد ص ٤٦١ ومعمر في جامعه كما في المصنف ١١/ ٢٣٧ والطبراني في الكبير ٢٥/ ١٣٩ وابن أبى عاصم في الصحابة ٥/ ١٠٦ و ١٠٦:

من طريق الزهري عن خارجة بن زيد بن ثابت عن أم العلاء وهى امرأة من نسائهم بايعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قالت: طار لنا عثمان بن مظعون في السكنى حين اقترعت الأنصار على سكنى المهاجرين فاشتكى فمرضناه حتى توفى ثم جعلناه في ثوبه فدخل علينا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقلت: رحمة الله عليك أبا السائب فشهادتى عليك لقد أكرمك الله قال: "وما يدريك؟ " قلت لا أدرى والله قال: "أما هو فقد جاءه اليقين إنى لأرجو له الخير من الله والله ما أدرى وأنا رسول الله ما يفعل بى ولا بكم" قالت أم العلاء: فوالله لا أزكى بعده أحدًا قالت: ورأيت لعثمان في النوم عينًا تجرى فجئت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فذكرت ذلك له فقال: "ذلك عمله يجرى له" والسياق للبخاري.

٣٤٧٩/ ٣٠ - وأما حديث ابن عمر:

فرواه عنه سالم وحمزة.

* أما رواية سالم عنه:

ففي البخاري ١٢/ ٤٢٥ والترمذي ٤/ ٥٤١ والنسائي في الكبرى ٤/ ٣٨٦ وابن ماجه ٢/ ٢٩٣ وأحمد ٢/ ١٠٧ و ١١٧ و ١٣٧ وأبى يعلى ٥/ ٢١٤ و ٢١٥ والطبراني في الكبير ١٢/ ٢٩٠ والأوسط ٤/ ٣٥٧ وابن أبى شيبة ٧/ ٢٣٥:

من طريق موسى بن عقبة عن سالم بن عبد الله عن أبيه أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "رأيت كأن امرأة سوداء ثائرة الرأس خرجت من المدينة حتى قامت بمهيعة -وهى الجحفة- فأولت أن وباء المدينة نقل إلى الجحفة".

<<  <  ج: ص:  >  >>