ففي البخاري ١/ ٣٨٧ و ٤٦٩ ومسلم ١/ ٤٩٨ والحارث كما في زوائده ص ٨٥ وابن أبى شيبة ٢/ ٣٠٠ وابن المنذر في الأوسط ٥/ ٢٣٩ وابن سعد ٢/ ١٤٤ وعبد الرزاق ٣/ ٧٦ والحميدي ١/ ١٥٨ والطبراني ٢٤/ ٤١٤ والأوسط ٩/ ٤٤ والأزرقى ٢/ ١٦١ وأبى عوانة ٢/ ٢٩٣ والترمذي ٥/ ٧٨ وابن ماجه ١/ ١٥٨ وأحمد ٦/ ٣٤٣ و ٤٢٣ و ٤٢٥ والدارمي
١/ ٢٧٩ - وابن حبان ٤/ ١٠٥:
من طريق مالك عن أبى النضر مولى عمر بن عبيد الله أن أبا مرة مولى أم هانئ بنت أبى طالب أخبره أنه سمع أم هانئ بنت أبى طالب تقول: ذهبت إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عام الفتح فوجدته يغتسل وفاطمة بنته تستره. قالت: فسلمت عليه فعّال: "من هذه؟ " فقلت: أنا أم هانى بنت أبى طالب. فقال:"مرحبًا بأم هانئ": فلما فرغ من غسله قام فصلى ثمان ركعات ملتحفًا في ثوب واحد. فلما انصرف قلت: يا رسول الله زعم ابن أمى أنه قاتل رجلًا قد أجرته فلان بن هبيرة فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - "قد أجرنا من أجرت يا أم هانئ"، قالت أم هانئ: وذاك ضحى.
* وأما رواية ابن أبى ليلى عنها:
ففي البخاري ٣/ ٥١ ومسلم ١/ ٤٩٧ وأبى داود ٢/ ٦٤ والترمذي ٢/ ٣٣٨ وأحمد ٦/ ٣٤٢ والدارمي ١/ ٢٧٨ وابن خزيمة ٢/ ٢٣٣ وابن أبى شيبة في المصنف ١/ ٣٠٠ والطبراني في الكبير ٢٤/ ٤٣٦ والبيهقي ٢/ ٤٨ والطيالسى ١/ ١٢١:
من طريق عمرو بن مرة عن عبد الرحمن بن أبى ليلى قال: ما حدثنا أحد أنه رأى النبي - صلى الله عليه وسلم - يصلى الضحى غير أم هانى فإنها قالت:"إن النبي - صلى الله عليه وسلم - دخل بيتها يوم فتح مكة فاغتسل وصلى ثمانى ركعات فلم أر قط صلاة أخف منها غير أنه يتم الركوع والسجود" والسياق للبخاري.
* وأما رواية عبد الله بن الحارث عنها:
ففي مسلم ١/ ٤٩٨ وأبى عوانة ٢/ ٢٩٤ والنسائي في الكبرى ١/ ١٨١ وابن ماجه ١/ ٤٣٩ وأحمد ٦/ ٣٤٢ والحميدي ١/ ١٥٩ وابن خزيمة ٢/ ٢٣٤ وابن حبان ٤/ ١٠٥ والطبراني في الكبير ٢٤/ ٤٢٤ والأوسط ٧/ ٥ والبيهقي ٣/ ٤٨ وأبى نعيم في المستخرج ٢/ ٣١٤ والدارقطني في الأفراد ٥/ ٤٠٨ و ٤٠٩: