للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

يريد مدحه أو ذمه. ولمّا كان مصدر المدح والذم عن اللّسان، عبروا عنهما باسم اللسان.

وإنمّا قال سبحانه: لِسانَ صِدْقٍ (٥٠) ، بإضافة اللّسان إلى أفضل حالاته، وأشرف متصرّفاته لأن أفضل أحوال اللّسان أن يخبر صدقا، أو يقول حقّا.