أقول: وليس لنا أن نقول شيئا في ترجّح هذه الكلمة بين الإفراد تأنيثا وتذكيرا، وبين الجمع، إلا اعتبار الناحية التاريخية، [التي أباحت اللغة فيها، مثل هذا الترجّح] .
٣- وقال تعالى: وَقالَ قَرِينُهُ هذا ما لَدَيَّ عَتِيدٌ (٢٣) .
أي: هذا شيء لديّ، وفي ملكي مهيّأ.
٤- وقال تعالى:
(١) . انتقي هذا المبحث من كتاب «بديع لغة التنزيل» ، لإبراهيم السامرّائي، مؤسسة الرسالة، بيروت، غير مؤرّخ. [.....]