(٢) . في السبعة ١١٣ أنّه مذهب نافع، و ١١٥ مذهب ابن كثير، و ١١٦ مذهب عاصم، و ١٢٢ مذهب حمزة، و ١٢٣ مذهب الكسائي وابن عامر. (٣) . قراءة الفتح في الجامع ١: ٢٣٦ بلا نسبة، وفي الإملاء ١: ٢٥ إلى الجمهور، وفي البحر ١: ١٠٧ إلى الجمهور . (٤) . قراءة الضّمّ في الشواذ ٤ إلى مجاهد وطلحة، وفي الجامع ١: ٢٣٦ أضاف الحسن، وفي البحر ١: ١٠٧ زاد الحسن باختلاف، ثم أبا حياة، وعيسى بن عمر الهمداني. (٥) . في إعراب القرآن ١: ٣٠ نقل السراي، وأشار إلى اللغتين أيضا ولم يعز هما، وفي الصّحاح «ووضئ» نقل عبارة الأخفش بنصّها تقريبا، وذكره، ويقرب من ذلك ما في الجامع ١: ٢٣٦، ولم نعثر على معاد كلّ من اللغتين، وإن كان ما في اللهجات العربية ١٩١- ١٩٦ يشير إلى أنّ الضّمّ سمة من سمات لهجة البدو وتميم، وأن الفتح سمة لهجة الحضر وأهل الحجاز. [.....] (٦) . ورد هذا التعبير في القرآن الكريم مرات كثيرة، أوّلها الانعام ٦: ١ انظر المعجم المفهرس «الأرض» .