(٢) . هو عامر بن الجوين الطائي، الكتاب ١: ٤٢٠، ومجاز القرآن ٢: ٦٧، والمذكّر والمؤنث للمبرّد ١١٢، وجاء برواية «أبقلت» ووصف همزة «إبقالها» في المقاصد ٢: ٤٦٤، وجاء منسوبا إلى الخنساء في شواهد العامليّ ١٥٠. (٣) . هو الأعشى ميمون بن قيس، والبيت في الصبح المنير ١٢٠ بلفظ «فإمّا تريني ولي لمّة» و «ألوى» بدل «أودى» . وهو في الكتاب ١: ٣٣٩ بلفظ رواية الأخفش، وفي مجاز القرآن ١: ٢٦٧ بلفظ «فإن تعهديني ولي لمة» ، وفي معاني القرآن ١: ١٢٨ بلفظ: «فإن تعهدي لامرئ لمة» و «أزري» بدل «ألوى» . وفي المذكّر والمؤنّث للمبرّد ١١٢ بلفظ «فإن تبصريني» ، وفي شرح القصائد السبع الطوال ٤٠٥، بلفظ معاني القرآن. (٤) . في الأصل: يريد بالياء.