(٢) . أخرجه البخاري (٤٧٧٣) في التفسير، عن ابن عبّاس موقوفا. (٣) . وفي «فتح الباري» ٨: ٥١٠: «وروى عبد الرزاق، عن معمر، عن قتادة قال: كان ابن عبّاس يكتم تفسير هذه الآية وروى الطّبري من وجه آخر عن ابن عبّاس قال [قوله تعالى] : لَرادُّكَ إِلى مَعادٍ أي: إلى الجنة، وإسناده ضعيف، ومن وجه آخر قال: «إلى الموت» ، وأخرجه ابن أبي حاتم وإسناده لا بأس به ومن طريق مجاهد قال: «يحييك يوم القيامة» ، ومن وجه آخر عنه: «إلى مكّة» . وقال عبد الرزاق، قال معمر: وأما الحسن والزّهري فقالا: هو يوم القيامة وروى أبو يعلى، من طريق أبي جعفر محمد بن علي، قال: سألت أبا سعيد عن هذه الآية، فقال: معاده آخرته. وفي إسناده جابر الجعفيّ، وهو ضعيف.