(٢) . في معاني القرآن ١: ٢٣٥ إلى الحسن، والطّبري ٧: ٢٤٧ كذلك، وفي الشواذ ٢٢ إلى الحسن، وفي البحر ٣: ٦٦ إلى الجمهور وإلى الحسن وابن يعمر وابن حياة وعمرو بن عبيد. وقد نقله في الإملاء ١: ١٥٠، مع وجه ثالث هو الرفع. (٣) . يبدو أنّ الأخفش أوّل من أشار إلى هذه القراءة، لأنّها تروى عنه في الشواذ ٧٨، والبحر ٦: ١٠٣، وهي قراءة الزهري، كما في الجامع ١٠: ٣٤٠، والبحر كما سبق. (٤) . تفرّد الأخفش برواية هذه القراءة. (٥) . هو الأعشى ميمون بن قيس. [.....] (٦) . البيت في الصبح المنير ٥٦، بلفظ رواية الأخفش نفسه، وفي مجاز القرآن ١: ٧٢ بلفظ «تقضي» ، وفي الكتاب ١: ٤٢٣ بلفظ «تقضي لبانات ويسأم» .