(٢) . في الأصل (اهبطوا منها جميعا بعضكم لبعض عدو) وهي الآية الثالثة والعشرين بعد المائة من السورة العشرين (طه) . وفي الآية الثامنة والثلاثين من سورة البقرة، أي الآية التي ستأتي بعد آيتين قُلْنَا اهْبِطُوا مِنْها جَمِيعاً فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ [الآية ٣٨] وهذا يدل على أنّ الأخفش كان يقتضب الكلام ولم يكن يقرأ في نسخة من الكتاب الكريم. [.....] (٣) . في الطبري ١: ٥٤٢ هي قراءة الحجّة من القراء وأهل التأويل ومن علماء السلف والخلف وفي الكشف ١: ٢٣٦، والتيسير ٧٣، والبحر ١: ١٦٥، إلى غير ابن كثير وفي حجّة ابن خالويه ٥١ بلا نسبة. (٤) . في السبعة ١٥٣، والكشف ١: ٢٣٦، والتيسير ٧٣، والجامع ١: ٣٢٦، والبحر ١: ١٦٥، إلى ابن كثير وفي معاني القرآن ١: ٢٨، والطّبري ١: ٥٤٢، إلى بعض القرّاء بلا تعيين وفي حجّة ابن خالويه ٥١ بلا نسبة. (٥) . هذا الرأي لسيبويه المغني ١: ٥٩. (٦) . هو مثل معناه «اعمل كأنّي أنظر إليك» ، يضرب في الحثّ على ترك البطء وما صلة دخلت للتأكيد، ولأجلها دخلت النون في الفعل، ومثله: ومن عضة ما ينبتنّ شكيرها. مجمع الأمثال ١: ١٠٠.