(٢) . الأعراف ٧: ١٦٤ وهي في السبعة ٢٩٨ قراءة عاصم، وفي الكشف ١: ٤٨١، والتيسير ١١٤، إلى غير حفص وفي معاني القرآن ١: ٣٩٨ أنّها ما آثرته القرّاء، وفي البحر ٤: ٤١٢ إلى الجمهور. (٣) . والنّصب ما عليه رسم المصحف، وهو في السبعة ٢٩٨ إلى ابن كثير ونافع وأبي عمرو وابن عامر وحمزة والكسائي وعاصم في رواية وفي الكشف ١: ٤٨١، والتيسير ١١٤، إلى حفص وفي البحر ٤: ٤١٢ إلى زيد بن علي وعاصم في رواية، وعيسى ابن عمر وطلحة بن مصرف. (٤) . هو يونس بن حبيب وقد مرّت ترجمته فيما سبق. (٥) . قراءة ضمّ الرّاء هي في معاني القرآن ٣: ٢٠٠ إلى السّلمي ومجاهد وأهل المدينة وفي الطّبري ٢٩: ١٧٤ إلى بعض المكّيين والمدنيين وفي السّبعة ٦٥٩ الى حفص والمفضّل عن عاصم وفي الكشف ٢: ٣٤٧ والتيسير ٢١٦ إلى حفص وفي الجامع ١٩: ٦٧ الى الحسن وعكرمة ومجاهد وابن محيصن وحفص عن عاصم، وقال هي لغة وفي البحر ٨: ٣٧١ إلى الحسن ومجاهد والسلمي وأبي شيبة وابن محيصن وابن وثاب وقتادة والنخعي وابن أبي إسحاق والأعرج وحفص. أمّا قراءة كسر الرّاء ففي معاني القرآن ٣: ٢٠٠ نسبت الى عاصم والأعمش والحسن وفي الطّبري ٢٩: ١٤٧ إلى بعض قرّاء المدينة وعامّة قرّاء الكوفة وفي السّبعة ٦٥٩ إلى غير حفص والمفضّل عن عاصم، والى عاصم في رواية وفي الكشف ٢: ٣٤٧ والتيسير ٢١٦ وفي الجامع ١٩: ٦٧ والبحر ٨: ٣٧١ الى الجمهور.