للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

أي تعذّبه. وحكي عن الخليل: أنّ أعرابيا قال لآخر: دعاك الله. أي عذّبك الله. وقال ثعلب:

معنى دعاك الله. أي أماتك الله. فعلى هذا القول دخل الكلام في باب الحقيقة، ويخرج عن حيز الاستعارة.