للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

على تكذيبهم به ... إلخ ثم انتقل السياق من هذا الترهيب إلى الترغيب، بذكر أنّ كتاب الأبرار في علّيّين، وهي السماء السابعة وذكر تعالى ما ذكر ممّا أعده لهم ثمّ ذكر أنّ أولئك المجرمين، كانوا يضحكون من هؤلاء الأبرار في الدنيا، وأنّ هؤلاء الأبرار يضحكون منهم في الآخرة، وهم على الأرائك ينظرون: هَلْ ثُوِّبَ الْكُفَّارُ ما كانُوا يَفْعَلُونَ (٣٦) .