للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

سبحانه أنهم يكذبون مع قيام هذه الدلائل، وهو أعلم مما يوعون في صدورهم ثم أمر جلّت قدرته، بتبشيرهم بعذاب أليم: إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ لَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ (٢٥) .