للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

يخصّه بالاستعاذة من شرّ الوسواس الخنّاس، أي الذي يتأخّر عن الوسوسة، ثمّ يرجع إليها مرّة بعد مرّة، وهو الذي يوسوس في صدور الناس:

مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ (٦) .