(٢) . في اللسان رواية عن الزجاج مطابقة لما رواه الأخفش إلا في إبدال الباء ب «في» وبعد قال: قال الأزهري: كذا رواه ابن الأنباري. وأنشد الجوهري: حلو ومر كعطف القدح مرّته. وما في الصحاح «أنا» مطابق لما رواه الأخفش. وفي مجاز القرآن ١/ ١٠٢: «حلو ومرّ كعطف الليل مرّته» . وفي ديوان الهذليين ٢/ ٣٥: حلوّ ومرّ كعطف القدح مرته ... بكل إنّي حذاه الليل ينتعل وجاء في ٢/ ٣٤ بيت في القصيدة نفسها هو: السالك الثغرة اليقظان كالئها ... مشي الهلوك عليها الخيعل الفضل وقد نقل هذه الآراء كلها في الصحاح «أنا» واللسان «إنّي» ونسبها الى الزّجّاج. (٣) . وردت في الأصل بهذا الرسم ولا معنى لها. (٤) . في اللهجات ١٨٣ وما بعدها، يبدو أن كسر همزة «امة» لغة الحجاز، وضمها لغة تميم، قياسا على همزة «أسوة» . (٥) . هو النابغة الذبياني زياد بن معاوية، وقد مرت ترجمته من قبل. (٦) . البيت في ديوانه ٥١ واللسان امم والصحاح «امم» ، وفي الصحاح واللسان نقل هذا وزاد بعد قوله «أهل أمة» قوله: أي خير أهل دين، وكذلك في الجامع ٤/ ١٧٠، وفي الجامع ٤/ ١٧٥، وإعراب القرآن ١/ ١٨٠ باختلاف قليل.