(٢) . نسبت في معاني القرآن ١: ٣ إلى أهل البدو في الشواذ (١) زاد رؤبة أيضا وفي الجامع ١: ١٣٥ زاد سفيان بن عيينة عليه. وزاد في البحر ١: ١٨ هارون العتكي عليهما. (٣) . نسبت في معاني القرآن ١: ٣ إلى أهل البدو أيضا. وفي إعراب ثلاثين سورة ١٨ إلى الحسن ورؤبة، وفي الشواذ ١ كذلك، وفي المحتسب ١: ٣٧ أهمل رؤبة وزاد ابراهيم بن أبي عبلة وزيد بن علي. وقصرت في الإبانة ٧٥ على الحسن وفي الجامع ١: ١٣٦ أسماه الحسن بن أبي الحسن وزاد عليه زيد بن علي وقصرت في البحر ١: ٨ على الحسن وزيد بن علي أيضا. (٤) . يرى بعضهم في هذه القراءة أن: تفسيرها المقبول هو أنها جرت اتباعا لحركة اللام، كما ضمت اللام اتباعا لضمّة الدال في قراءة بعضهم. (٥) . حار ابن منظور في اللسان (حيث) في نسبة: حوث إلى طيّئ. أو تميم وأورد عن اللحياني أنها لغة طيّئ وحدها. (٦) . في الأصل: «حيث» و «حوث» بتقديم «حيث» وإنما أخرت عن أختها لقوله فيما بعدها ضم وفتح.