(٢) . وخرج عن هذا نافع وحده إذ قرأ بفتح الهمزة في «أنه» أولا وكسرها في «فانه» المراجع السابقة. (٣) . نقله في إعراب القرآن ١: ٣١٥. (٤) . عبارة غير بيّنة المعنى والتعليل وفي الأصل فإن. (٥) . في الطبري ١١: ٣٩٥ إلى بعض المكيين وبعض البصريين، وفي الكشف ١: ٤٣٤ والتيسير ١٠٣ إلى غير ابي بكر وحمزة والكسائي، وفي البحر ٤: ١٤١ إلى العربيين وابن كثير وحفص. (٦) . وعلى هذه القراءة يجب فتح اللام، في «سبيل» وهي قراءة نافع كما في التيسير ١٠٣ والسبعة ٢٥٨ والكشف ١: ٤٣٤. (٧) . في الطبري ١١: ٣٩٥ إلى عامة قراء أهل الكوفة، وفي السبعة ٢٥٨ إلى حمزة والكسائي، وإلى عاصم في رواية، وفي الكشف ١: ٤٣٣، والتيسير ١٠٣ والبحر ٤: ١٤١، أهمل عاصما وأبدل به أبا بكر. (٨) . أشارت كتب اللغة الى التأنيث والتذكير في لفظ «السبيل» ولم تعزهما لغتين المذكر والمؤنث للفراء ٨٧، والتذكير والتأنيث ١٦، والمذكر والمؤنث للمبرد ١١٥، والبلغة ٦٧، ونسبها كالأخفش في «لهجة تميم ٣١٧» . (٩) . في الطبري ١١: ٣٩٧ أنّ القراء بها قليلون، وفي الشواذ ٣٧ نسبت إلى يحيى وابن أبي ليلى، وفي الجامع ٦: ٤٣٨ إلى يحيى بن وثاب وطلحة بن مصرف، وروي عن أبي عمرو أنها لغة تميم. وفي البحر ٤: ١٤٢ إلى السلمي وابن وثاب وطلحة. [.....] (١٠) . في الطبري ١١: ٣٩٧ إلى عامة قراء أهل الأمصار، وفي الجامع ٦: ٤٣٨ إلى الجمهور وأنها لغة الحجاز. (١١) في الجامع أن باب «فرح» لغة تميم، وباب «ضرب» لغة الحجاز وفي الصحاح «ضلل» أن باب ضرب لغة نجد وهي الفصيحة وأن لأهل العالية لغة أخرى هي من باب «حسب» ، وما في اللسان «ضلل» عن كراع، أن باب «فرح» و «حسب» لغة تميم، وعن اللحياني أن باب «فرح» لغة أهل الحجاز، وأن باب «ضرب» لغة تميم. وفي «لهجة تميم ١٩٥» أن باب ضرب لغة نجد وباب فرح لغة أهل الحجاز والعالية، وأن باب ورث لغة تميم.