(٢) . نقله في المشكل ١: ٣٣٣، وإعراب القرآن ٢: ٤٣٤ و ٤٣٥، والجامع ٨: ١٩٥، وفي البحر ٥: ٦٥ أشرك معه الفراء، والهمزة في المصحف مفتوحة، وهي قراءة العامة، القرطبي ٨: ١٩٥. (٣) . لا توجد في المصحف الكريم آية بهذا المنطوق، وإنّما فيه: وَسَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَوِ اسْتَطَعْنا لَخَرَجْنا مَعَكُمْ [الآية ٤٢] وسَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَكُمْ إِذَا انْقَلَبْتُمْ إِلَيْهِمْ لِتُعْرِضُوا عَنْهُمْ [الآية ٩٥] ويَحْلِفُونَ لَكُمْ لِتَرْضَوْا عَنْهُمْ [الآية ٩٦] . (٤) . هو حريث بن عناب الطائي، شرح الأبيات للفارقي ١٨٧ وشرح شواهد المغني ١٩٠، والخزانة ٤: ٥٨٠ والمقاصد النحوية ١: ٣٥٤ و ٣: ٣٦٠ والدرر اللوامع ٢: ٤٤. (٥) . في شرح المفصّل لابن يعيش ٣: ٨، قال بدل قلت وفي الخزانة ٤: ٥٨٠، ب «قال قطني» بدل «قلت قدني» ، و «لتغنن» وفي المقاصد النحوية ١: ٣٥٤ و ٣: ٣٦٠، ب «قال بدل قلت» وفي الدرر ٢: ٤٤ ب «قيل» بدل «قلت» ، وفي شرح شواهد المغني للسيوطي ١٩٠، ب «إذا قال قدني قلت آليت» . (٦) . في الشواذ ٥٤، والكشاف ٢: ٢٩٦، نسبت قراءة الى أبي حياة وفي البحر ٥: ٧٩، زاد ابن عباس، وعمرو بن ميمون.