(٢) . هو رؤبة بن العجاج الرجاز بن الرجاز المعروف توفي سنة ١٤٥ أو ١٤٧ هـ، ترجمته في الأغاني ٢١: ٨٤، والشعر والشعراء ٢: ٥٩٤ وطبقات الشعراء ٢: ٧٦١. (٣) . ليس في ديوان رؤبة، وإنما يوجد في الطرائف الأدبية ٥٧، مطلع أرجوزة لأبي النجم العجلي، أوّلها: الحمد لله الوهوب المجزل ... أعطى فلم يبخل ولم يبخل والمصراع الأوّل معزوّ إلى أبي النجم منفردا، أو مع هذا المصراع، أو مع آخر هو: الواسع الفضل الوهوب المجزل، والكتاب وتحصيل عين الذهب ٢: ٣٠٢. (٤) . هو زهير بن أبي سلمى أحد شعراء المعلّقات، الأغاني ٢: ١٤٧ و ٩: ١٤٦، والشعر والشعراء ١٣٧، وطبقات الشعراء ٦٣، وخزانة الأدب ١: ٣٧٥. (٥) . في الديوان ٨١ ب «لو لقيتك واتجهنا» و «لكان» . (٦) . في الديوان ٨١ فأبرئ، وفي طبعة التوفيق الادبية لشرح الأعلم ص ٧٦ ب «لو لقيتك فاجتمعنا وكان لكلّ مندية فابرئ» والمندية الداهية التي تندي صاحبها عرقا لشدتها.