(٢) . ولم تذكر كتب النحو في معاني حروف المباني، الّا فيام الباء مقام إلى في قوله تعالى وَقَدْ أَحْسَنَ بِي إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ [يوسف: ١٠٠] المغني حرف الباء المغني الثالث عشر. وفي الأصل «إلى مكان الباء» وقد صححت العبارة فنسقت على العبارة التي بعدها. انظر الخبر الداني ١٠١. (٣) . آل عمران ٣: ٧٥ في الأصل «بدينار» في الموضعين، وهو اللفظ الذي عليه الجملة الثانية في الآية الكريمة. (٤) . هو القحيف العامري. مجاز القرآن ٢: ٨٤، والكامل ٢: ٥٣٨ ٣: ٨٢٤، وأدب الكاتب ٣٦٥. (٥) . في الأصل لعمرو بالواو وفي المجاز «لعمر أبيك» . (٦) . سبق للاخفش في الكلام على هذه الآية، أن أورد هذه الأمثلة نفسها، وهذه الشواهد تقريبا.