(٢) . قاله الضّحّاك، كما في «تفسير البغوي» ١: ٦١. (٣) . «العجب» بفتح فسكون، من كل دابة: ما ضمت عليه الورك من أصل الذنب وهو العصعص. و «العجم» لغة في العجب. (٤) . قال ابن تيمية في «مقدمة في أصول التفسير» ص ٥٦: «فمثال ما لا يفيد ولا دليل على الصحيح منه. البعض الذي ضرب به موسى من البقرة. (٥) . ١: ٢٩٢. (٦) . أحمد بن عمار، أبو العباس المهدوي، صاحب التفسير المسمّى «التفصيل الجامع لعلوم التنزيل» وهو تفسير كبير، يذكر القراآت والإعراب، واختصره وسمّاه «التحصيل في مختصر التفصيل» وله «هجاء مصاحف الأمصار على غاية التقريب والاختصار» ونسبته «المهدوي» ترجع إلى «المهدية» قرب القيروان، توفي في حدود ٤٣٠ هـ. انظر: «طبقات المفسّرين» للسيوطي: ٣٠ و «الأعلام» ١٥: ١٨٤. (٧) . ذكر الأثر في مجمع الزوائد» ٦: ٣١٤ دون تخريج ولعلّه سقط من المطبوع منه، والأثر مروي في «تفسير الطبري» ١: ٣٠٣ و «أسباب النزول» للواحدي: ١٧. (٨) . وأبو الشيخ في كتاب «العظمة» عن جابر مرفوعا «الدر المنثور» .