أخرجه مسلم (٤/٨٢) وأبو نعيم فى " مستخرجه " (٢٠/١٦٧/٢) وأبو داود (١٩٨١ , ١٩٨٢) وابن الجارود (٤٨٤) والبيهقى (٥/١٣٤) وأحمد (٣/١١١ , ٢٠٨ , ٢٥٦) واللفظ لمسلم , وفى رواية له: " فوزعه الشعرة والشعرتين بين الناس , ثم قال بالأيسر فصنع به مثل ذلك ثم قال: ههنا أبو طلحة؟ فدفعه إلى أبى طلحة "
وهو لفظ أبى داود ; وزاد مسلم وأبو نعيم فى رواية: " فقال: اقسمه بين الناس " ولابن الجارود معناها.
والأخرى: عن ثابت عنه قال:
" رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم والحلاق يحلقه , وقد أطاف به أصحابه ما يريدون أن تقع شعرة إلا فى يد رجل ".
أخرجه أحمد (٣/١٣٣ , ١٣٧ , ١٤٦ , ٢١٣ , ٢٣٩ , ٢٨٧) وابن سعد فى " الطبقات " (١/٢/١٣٥) بسند صحيح على شرط مسلم.
وفى رواية لأحمد بلفظ: " لما أراد أن يحلق رأسه بمنى , أخذ أبو طلحة شق رأسه , فحلق الحجام , فجاء به إلى أم سليم , وكانت تجعله فى مسكها ".
وهو صحيح أيضا على شرط مسلم.
(١٠٨٦) - (حديث ابن عباس: " أمر الناس أن يكون آخر عهدهم بالبيت , إلا أنه خفف عن المرأة الحائض " متفق عليه.
* صحيح. .
أخرجه البخارى (١/٤٣٩) ومسلم (٤/٩٣) وأبو نعيم فى " المستخرج " (٢٠/١٧٢/٢) والنسائى فى " الكبرى " (٩٥/٢) والطحاوى (١/٤٢١) من طريق سفيان عن ابن طاوس عن أبيه عن ابن عباس به.
وفى رواية عن الحسن بن مسلم عن طاوس قال: