عوانة (٢/٣٢٦) وأبو داود (١٣٣٥) ومالك (١/١٢٠/٨) والنسائى (١/٢٤٨) والطحاوى (١/١٦٧) والبيهقى (٣/٧٣) وأحمد (٦/٢١٥ و٢٤٨) من طريق ابن شهاب عن عروة
ابن الزبير عن عائشة زوج النبى صلى الله عليه وسلم به وزاد:" فإذا فرغ اضطجع على شقه الأيمن ".
ولفظ البخارى:" كان يصلى إحدى عشرة ركعة , كانت تلك صلاته يعنى بالليل , فيسجد السجدة من ذلك قدر ما يقرأ أحدكم خمسين آية قبل أن يرفع رأسه , ويركع ركعتين قبل صلاة الفجر , ثم يضطجع على شقه الأيمن , حتى يأتيه المؤذن للصلاة ".
وزاد مسلم وأبو عوانة وغيرهما فى رواية:" يسلم بين كل ركعتين ".
وأخرجاه وكذا البخارى من حديث ابن عمر نحو الرواية الأولى.
وأبو عوانة (٢/٣١٥) من حديث ابن عباس.
(٤٢٠) - (حديث ابن عمر أنه:" كان يسلم من ركعتين حتى يأمر ببعض حاجته "(ص ١٠٧) .
* صحيح.
رواه مالك (١/١٢٥/٢٠) عن نافع: " أن عبد الله بن عمر كان يسلم بين الركعتين والركعة فى الوتر حتى يأمر ببعض حاجته ".
ومن طريق مالك رواه الشافعى (١/١٠٩ ـ ترتيبه) والبخارى (١/٢٥٢) .
وقد وجدت له طريقا أخرى , فقال ابن أبى شيبة (٢/٥٢/١) : هشيم قال: أخبرنا منصور عن بكر بن عبد الله المزنى: أن ابن عمر صلى ركعتين ثم سلم , ثم قال: ادخلوا إلى بأبى فلانة , ثم قام فأوتر بركعة.