فى تخريجه لم يزد على عزوه للبيهقى ثم لسعيد بن منصور.
[(٢٣٩٤) - (روى ابن مسعود أن رجلا أتى النبى صلى الله عليه وسلم فقال:" إنى لقيت امرأة فأصبت منها ما دون أن أطأها , فقال: أصليت معنا قال: نعم , فتلا عليه:(إن الحسنات يذهبن السيئات) " متفق عليه.]
* صحيح.
وقد مضى تخريجه تحت الحديث (٢٣٥٣) , وهو من حديث أبى عثمان النهدى عن ابن مسعود نحو المذكور هنا , لكن ليس فيه:" فقال: أصليت معنا؟ قال: نعم ".
وإنما جاءت هذه الزيادة من حديث أنس بن مالك وأبى أمامة عند مسلم (٨/١٠٣) .
[(٢٣٩٥) - (حديث:" أنت ومالك لأبيك ".]
* صحيح.
وقد مضى برقم (١٦٢٥) .
[(٢٣٩٦) - (حديث أبى بردة مرفوعا:" لا يجلد أحد فوق عشرة أسواط إلا فى حد من حدود الله " متفق عليه.]
* صحيح.
وسبق برقم (٢١٨٠) .
[(٢٣٩٧) - (حديث:" أنه صلى الله عليه وسلم حبس رجلا فى تهمة ثم خلى عنه " رواه أحمد وأبو داود.]
أخرجه أحمد (٥/٢) وأبو داود (٣٦٣٠) وكذا النسائى (٢/٢٥٥) والترمذى (١/٢٦٦) والحاكم (٤/١٠٢) والبيهقى (٦/٥٣) من طريق معمر عن بهز بن حكيم بن معاوية عن أبيه عن جده به.
وقال الترمذى: " حديث حسن , وقد روى إسماعيل بن إبراهيم عن بهز بن حكيم هذا