أخرجه البخارى (١/٢٠٨) ومسلم (٢/٥٣) وكذا أبو عوانة (٢/١٨٥) والنسائى (١/١٦٦) والطحاوى (١/١٣٦) والبيهقى (٢/١١٤) وأحمد (٥/٣٤٥) عن عبد الله بن مالك بن بحينة به.
واللفظ لأحمد وأبى عوانة فى إحدى روايتيه , ولفظ الصحيحين:" كان إذا صلى فرج بين يديه حتى يبدو بياض إبطيه ".
(٣٦٠) - (فى حديث أبى حميد:" ووضع كفيه حذو منكبيه " رواه أبو داود والترمذى وصححه. وفى لفظ:" سجد غير مفترش ولا قابضهما واستقبل بأطراف رجليه القبلة "(ص٩٣) .
* صحيح.
وقد تقدم تخريجه باللفظ الثانى (٣٠٥) .
وأما اللفظ الأول فهو فى رواية فليح بن سليمان بسنده عن أبى حميد وقد مضت (٣٠٩) وفيها ضعف كما مر , لكن لها شاهد من حديث وائل بن حجر , أخرجه البيهقى (٢/٨٢) بسند صحيح.
وقد صح أيضا عنه صلى الله عليه وسلم أنه كان يضعهما حذو أذنيه كما ذكرته فى " صفة الصلاة ".
(٣٦١) - (" حديث وائل بن حجر فى رفع اليدين أولا فى قيامه إلى الركعة "(ص ٩٣) .
* ضعيف.
وقد سبق تخريجه (٣٥٧) .
(٣٦٢) - (حديث أبى هريرة:" كان ينهض على صدور قدميه "(ص ٩٣) .