(٢/٧٢ و٢٩٠) وكذا مسلم والبيهقى وأحمد (٢/١٤٩) من طريق موسى بن عقبة عن نافع عن ابن عمر: " أن عمر بن الخطاب , أجلى اليهود والنصارى من أرض الحجاز , وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم لما ظهر على خيبر , أراد إخراج اليهود منها , وكانت الأرض حين ظهر عليها لله ولرسوله وللمسلمين , فأراد إخراج اليهود منها , فسألت اليهود رسول الله صلى الله عليه وسلم ليقرهم بها [على] أن يكلفوا عملها , ولهم نصف الثمر , وقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: نقركم بها على ذلك ما شئنا , فقروا بها حتى أجلاهم عمر إلى تيماء وأريحاء ".
(١٤٨٦) - (حديث:" المؤمنون على شروطهم "(ص ٤١١) .
* صحيح.
وقد مضى (١٣٠٣) بلفظ: " المسلمون ... ".
وراجع الحديث (١٤١٩) .
(١٤٨٧) - (حديث:" أن النبى صلى الله عليه وسلم دفع خيبر إلى يهود على أن يعملوها من أموالهم "(ص ٤١٢) .