(٢) كذا الأصل , وفى " البيهقى ": " ابن أبى حمصة " وعلى هامشه: " صوابه ابن حمصة ". [تعليق مُعِدّ الكتاب للشاملة] [١] {كذا فى الأصل والصواب: ففضل} [٢] {كذا فى الأصل , والصواب: الوادعى} [٣] قال صاحب التكميل ص / ٥٦: الخبر رواه سعيد: (٣ / ٢ / ٣٢٦ - ٣٢٧) كما قال المصنف , والفزارى فى " السير ": (ص ١٨٠ - ١٨١) , وعبد الرزاق: (٥ / ١٨٣) , وابن أبى شيبة: (١٢ / ٤٠٣) , وابن وضاح القرطبى فى " زياداته على السير للفزارى " , كلهم من طريق سفيان بن عيينة , قال: سمعته من إبراهيم بن محمد بن المنتشر عن أبيه أو عن ابن أقمر , قال: وسمعته من الأسود بن قيس عن ابن الأقمر قال: فذكره..... وهذا إسناد ضعيف , لكن للخبر شواهد: منها: ما رواه ابن أبى شيبة: (١٢ / ٤٠٣) قال: حدثنا وكيع قال: حدثنا الصباح بن ثابت البجلى , قال: سمعت الشعبى يقول: فذكره نحوه. قلت: إسناده صحيح إلى الشعبى , الصباح بن ثابت وثقه ابن معين. ومنها: ما رواه عبد الرزاق: (٥ / ١٨٧) عن عبد القدوس قال: حدثنا الحسن قال: كتب أبو موسى إلى عمر بن الخطاب أنه كان في الخيل العراب موت وشدة , ثم كان بعدها أشياء ليست تبلغ مبلغ العراب براذين وأشباهها , فأحب أن ترى فيها رأيك. فكتب إليه عمر: أن يسهم للفرس العربى سهمان , وللمقرف سهم , وللبغل سهم.