١ ـ سالم بن عبد الله عن أبيه مرفوعا به. قال: " وكان رجلا أعمى لا ينادى حتى يقال له: أصبحت أصبحت ".
رواه البخارى (١/١٦٣) ومسلم (٣/١٢٩) ومالك (١/٧٤/١٥) والشافعى (١/٢٥٣) والنسائى (١/١٠٥) والترمذى (١/٣٩٢) والدارمى (١/٢٦٩ ـ ٢٧٠) والبيهقى (١/٤٢٦ ـ ٤٢٧) والطبرانى (٣/١٩٠/٢) والطيالسى (١٨١٩) وأحمد (٢/٩ , ١٢٣) من طرق عنه وليس عند الدارمى والترمذى هذه الزيادة.
وقال: " حديث حسن صحيح ".
٢ ـ نافع عنه به. قال: " ولم يكن بينهما إلا أن ينزل هذا ويرقى هذا ".
أخرجه البخارى (١/١٦٤ , ٤٧٨) ومسلم والدارمى (١/٢٧٠) وابن الجارود (٨٦) والبيهقى (٤/٢١٨) وأحمد (٢/٥٧) والطبرانى (٣/١٩٩/٢) من طرق عن عبيد الله عنه وليست الزيادة عند ابن الجارود وأحمد.
٣ ـ عبد الله بن دينار عنه به.
مالك (١٤) وعنه البخارى (١/١٦٣) (١) والنسائى (١/١٠٥) , ورواه الطحاوى فى " شرح المعانى " (١/٨٢) من الطرق الثلاث.
٤ ـ زيد بن أسلم عنه بلفظ: " {إن} بلالا لا يدرى ما الليل فكلوا ... الحديث".
رواه أحمد (٢/١٢٢) وإسناده ضعيف.
وأما حديث عائشة فله عنها طريقان:
١ ـ القاسم بن محمد عنها به مثل حديث نافع.
أخرجه البخارى (١/١٦٤ , ٤٧٨) ومسلم والدارمى وابن الجارود والبيهقى وكذا النسائى وأحمد (٦/٤٤ , ٥٤) والطحاوى.
٢ ـ عن الأسود بن يزيد قال: قلت لعائشة أم المؤمنين: أى ساعة توترين؟
(١) عزاه الأستاذ محمد فؤاد عبد الباقي في "تخريج الموطأ" لمسلم أيضاً فوهم لأنه ليس عنده من هذه الطريق.