للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

الوجه الثاني: الجنة. ودل عليه قوله تعالى: {وَلَدَارُ الْآخِرَةِ خَيْرٌ وَلَنِعْمَ دَارُ الْمُتَّقِينَ} [النحل: ٣٠]، ومأخذه السياق القرآني.

الوجه الثالث: جهنم. ودل عليه قوله تعالى: {وَأَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دَارَ الْبَوَارِ} [إبراهيم: ٢٨]، ومأخذه السياق القرآني.

الوجه الرابع: المدينة. ودل عليه قوله تعالى: {أَوْ تَحُلُّ قَرِيبًا مِنْ دَارِهِمْ} [الرعد: ٣١].

ومأخذ هذا الوجه هو المعنى المشهور للدار في اللغة، كما يدل عليه قول الراغب الأصفهاني.

<<  <   >  >>