الوجه العاشر: بديل بن ورقاء. ودل عليه قوله تعالى:{إِنَّ الْإِنْسَانَ لَكَفُورٌ}[الحج: ٦٦].
الوجه الحادي عشر: الأسود بن عبد الأسد. ودل عليه قوله تعالى:{يَاأَيُّهَا الْإِنْسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلَاقِيه}[الانشقاق: ٦].
الوجه الثاني عشر: كلدة بن أسيد، وقيل أسيد بن كلدة. ودل عليه قوله تعالى:{يَاأَيُّهَا الْإِنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ}[الانفطار: ٦].
الوجه الثالث عشر: عقبة بن أبي معيط. ودل عليه قوله تعالى:{وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنْسَانِ خَذُولًا}[الفرقان: ٢٩]. وشهد له حديث ابن عباس رضي الله عنهما، ومأخذ سبب النزول.
الوجه الرابع عشر: أبو طالب بن عبد المطلب. ودل عليه قوله تعالى:{فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسَانُ مِمَّ خُلِقَ}[الطارق: ٥].
الوجه الخامس عشر: عتبة بن أبي لهب. ودل عليه قوله تعالى:{فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسَانُ إِلَى طَعَامِهِ}[عبس: ٢٤].