«مما ألف أبو نصر من وجوه القرآن الكريم عن مقاتل بن سليمان ... وهذا يعني أن كتاب مقاتل الوجوه وليس الأشباه» ينظر التفسير اللغوي د. مساعد الطيار ص ٩٠. (٢) ينظر ترجمته في: الطبقات الكبرى ٧/ ٣٧٣، الجرح والتعديل ٤/ ٣٥٥، الفهرست ص ٢٢٢، وفيات الأعيان ٥/ ٢٥٥ - ٢٥٧، تهذيب الكمال ٢٨/ ٤٣٤ - ٤٥١، تهذيب التهذيب ٤/ ١٤٣ - ١٤٦، وتقريب التهذيب ص ٥٤٥ ن وميزان الاعتدال ٤/ ١٧٣، شذرات الذهب ١/ ٢٢٧، الإرشاد في معرفة علماء الحديث ٩/ ٢٢٨، وطبقات الحنابلة ١/ ٦٨، حلية الأولياء ٧/ ٣٧، سير أعلام النبلاء ٧/ ٢٠١، الأعلام ٧/ ٢٨١، معجم المؤلفين ٣/ ٩٠٦، وغيرها. (٣) وقيل أن اسمه بشراً والصحيح المثبت هنا كما هو في أغلب المراجع، ومنها: وفيات الأعيان ٥/ ٢٥٥ - ٢٥٧، وتهذيب التهذيب ٤/ ١٤٣، والأعلام ٧/ ٢٨١، ومعجم المؤلفين ٣/ ٩٠٥، وتقريب التهذيب ص ٥٤٥. (٤) مدينة مشهورة بخراسان، وهي من أجل مدن خراسان وأذكرها وأوسعها خيراً. (معجم البلدان ١/ ٤٧٩) (٥) مقدمة الأشباه والنظائر لمقاتل بن سليمان، تحقيق: عبد الله محمود شحاته. (٦) هو إبراهيم بن إسحاق الحربي، ولد ١٩٨ هـ كان إماما في العلم رأسا في الزهد، عارفا بالفقه، بصيرا بالأحكام، حافظا للحديث مميزا لعلله، قيما بالأدب جماعا للغة، صنف كتبا كثيرة منها (غريب الحديث) مات سنة ٢٨٥ هـ (معجم الأدباء ١/ ١١٢.سير أعلام النبلاء ٣/ ٣٥٦).