(٢) بلا نسبة في العين ص ٧٦٨. ومقاييس اللغة ص ٨٤٤. وأساس البلاغة ٢/ ٥٢. ولسان العرب (قتل). ومعناه أن تلك الجارية تثنت له وخضعت وتكسرت حتى إذا ما وقع في عشقها أظهرت توبتها وتركته. (٣) ديوانه ص ٢٩. ومعناه ما بكيت إلا لتجرحي قلبا معشرا - أي مكسرا - من قولهم برمة أعشار إذا كانت قطعا هذا تأويل ذكره الأصمعي وهو أشبه عند أكثرهم (إعجاز القرآن ١/ ١٧٠). وامرؤ القيس: ابن حُجر بن الحارث الكندي، من بني آكل المرار: أشهر شعراء العرب على الإطلاق. يمانيّ الأصل. مولده بنجد، أو بمخلاف السكاسك باليمن. اشتهر بلقبه، واختلف المؤرخون في اسمه، فقيل حُنْدُج وقيل مليكة وقيل عديّ. وكان أبوه ملك أسد وغطفان، وأمه أخت المهلهل الشاعر، فلقنه المهلهل الشعر، فقاله وهو غلام (طبقات فحول الشعراء ١/ ٥٢. الشعر والشعراء ١/ ١٠٥). وللاستزادة من اللغة ينظر: العين ص ٧٦٨. ومقاييس اللغة ص ٨٤٤. وأساس البلاغة ٢/ ٥٢. ولسان العرب (قتل).