٨/ ٥٠٠. تفسير القرآن العظيم لابن كثير ٥/ ٢٠٧. (٢) الكشف والبيان ١٠/ ٦٩، وللسلف في الآية أقوال أخر وهي: لا تلبس ثيابك على معصية، وقال به: ابن عباس، وعكرمة، والنخعي، وقتادة، والضحاك. وقال ابن عباس: لا تلبس ثيابك من مكسب غير طيب، وقال مجاهد وأبو رزين: أصلح عملك، وقال ابن زيد، وابن سيرين: اغسل ثيابك بالماء وطهرها من النجس. وليس بين هذه الأقوال تعارض بل كلها من قبيل التفسير بالمثال للطهارة في الآية؛ وللوقوف على هذه الآثار ينظر: جامع البيان ٢٩/ ١٧٥. (٣) معاني القرآن للفراء ٣/ ٢٠٠. جامع البيان ٢/ ١٧٥. معاني القرآن وإعرابه ٥/ ٢٤٥. معالم التنزيل ١٣٦٠. الكشاف ٤/ ٦٤٧. المحرر الوجيز ٥/ ٣٩٢. الجامع لأحكام القرآن ١٩/ ٤٤. البحر المحيط ١٠/ ٣٢٥. (٤) تفسير مقاتل بن سليمان ١/ ٢٧٥. تفسير السمرقندي ١/ ٢٣٧. زاد المسير ص ١٩٤، وللسلف في الآية أقوال أخر: أنه التطهير من الحيض قاله ابن عباس، وقال السُّدي: كانت مريم لا تحيض، وعن ابن عباس: من مس الرجال، وعن مجاهد والحسن: من الكفر. وللوقوف على هذه الآثار ينظر: جامع البيان ٣/ ٣٣٧، تفسير القرآن العظيم لابن أبي حاتم ٢/ ٦٤٧.