وتم التنبيه على أن الوجه علاقته بالأحكام أكثر وأن الخلاف بين السلف في تحديد عدد الطائفة الكافية في هذا، صحة هذا الوجه في معنى الآية ومأخذه العمل الشرعي.
الوجه الخامس: رجل واحد. ودل عليه قوله تعالى:{إِنْ نَعْفُ عَنْ طَائِفَةٍ مِنْكُمْ نُعَذِّبْ}[براءة: ٦٦].
وتم التنبيه على رد ابن فارس للغوية الوجهين الأخيرين، والرد عليه، ومأخذه سبب نزول الآية.