(٢) جامع البيان ٩/ ٢٧. (٣) جامع البيان ٧/ ١٧٢. معالم التنزيل ص ٤٨١. المحرر الوجيز ٢/ ٤٣٨. الجامع لأحكام القرآن ٧/ ١٦٥. البحر المحيط ٥/ ١٣٣. تفسير القرآن العظيم لابن كثير ٣/ ١٩١. (٤) مقاييس اللغة ص ٤٨٥. (٥) مفردات ألفاظ القرآن ص ٤٠٠. (٦) وجه إطلاق الساحر على العالم هنا على أحد ثلاثة أمور: الأول: أنهم أطلقوه من باب الاستهزاء، وهو مروي عن الحسن البصري، الثاني: أن الساحر عندهم بمعنى العالم ولم يكن السحر عندهم ذما، وهو قول ابن جرير الطبري، الثالث: أنهم خاطبوه بما تقدم له عندهم من التسمية بالسحر، وهو قول أبي إسحاق الزَّجَّاج، وزاد البغوي: وقيل معناه: الذي غلبنا بسحره. (جامع البيان ٢٥/ ٩٦. معاني القرآن وإعرابه ٤/ ٤١٤. معاني القرآن للنحاس ٦/ ٣٦٨ بتحقيق الصابوني. معالم التنزيل ص ١١٦٩). (٧) ذكره عنه القرطبي في الجامع لأحكام القرآن ١٦/ ٦٥.