فلأبعثنّ مع النسيم إليهم ... شكوى تميل لها غصون البان
نزلوا برامة قاطنين فلا تسل ... ما حلّ بالأغصان والغزلان
وكانت وفاته فى يوم الخميس ثانى شوّال، وتقدير عمره خمسون سنة. والحاجرىّ (بفتح الحاء المهملة وبعد الألف جيم مكسورة وبعدها راء) وهذه النسبة إلى حاجر، وكانت بليدة بالحجاز. وسبب تسميته بذلك لأنّه كان يكثر من ذكر الحاجر فى شعره فسمّى بذلك.