بمال كثير، ويخذل السلطان ويشير عليه بالعود إلى مصر والسلطان لا يستجيب ٧٧
الطاعون يتفشى فى بلاد حمص وطرابلس ٨٠
الملك الناصر فرج يتعقب الأمراء المنشقين فى البلاد الشامية ويحاصر الأمير شيخا فى قلعة صرخد. الأمير تغرى بردى والد المؤلف يتوسط فى الصلح بين السلطان والأمير شيخ على أن يتولى شيخ نيابة طرابلس ٨٠
عود الملك الناصر فرج إلى مصر ٨٩
الأمير شيخ يدخل دمشق ويستولى عليها بعد فرار بكتمر جلق إلى مصر ٨٩
القبض على جمال الدين يوسف الأستادار وأقاربه وحواشيه وأسباب ذلك ٩٠
الملك الناصر فرج يرضى عن الأمير نوروز الحافظى ويوليه نيابة دمشق ٩٧
الأمير شيخ المحمودى يسترضى السلطان الملك الناصر فرج والسلطان لا يلتفت إليه ٩٧
قتل جمال الدين يوسف الأستادار ٩٨
الأمير شيخ يقاتل الأمير نوروز الحافظى، ويهزم الأمير دمرداش المحمدى على حماة، ثم يكاتب السلطان مرة أخرى يسترضيه ويوقع بينه وبين الأمير نوروز ٩٨
وقوع الصلح بين الأميرين شيخ المحمودى ونوروز الحافظى واتفاقهما على الوقوف فى وجه السلطان ١٠٠
السلطان الملك الناصر يتجهز للسفر إلى البلاد الشامية فى أول سنة ٨١٣ هـ وينفق فى الأمراء والمماليك نفقة السفر ١٠١
الأمراء الذين سافروا مع السلطان إلى البلاد الشامية ١٠٢
سفر السلطان الملك الناصر فرج إلى البلاد الشامية ١٠٤
السلطان الملك الناصر فرج يكتب للأميرين شيخ ونوروز بالخروج من مملكته أو الصمود لحربه أو الرجوع إلى طاعته. الأمير شيخ يجيب بأنه باق فى طاعة السلطان ١٠٥
الأميران شيخ ونوروز يتوجهان بأتباعهما إلى مصر ١٠٦
الأميران يصلان إلى مصر فى ثامن رمضان سنة ٨١٣ هـ ويستوليان على مدرسة