للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

السلطان يعزم على السفر إلى الحجاز ويستعد له، ثم يعدل بسبب حركة قرايوسف إلى حلب ٦٦

المناداة فى القاهرة بكفر قرا يوسف وضرورة قتاله ٦٧

تقسيم عسكر مصر من وجهة نظر المؤلف ٧٠

الأمير برسباى نائب طرابلس يحارب التركمان الجافلين من وجه قرا يوسف وينهزم أمامهم فيعز له السلطان ويعتقله بقلعة المرقب ويولى بدله سودون القاضى ٧٣

السلطان يقرر سفر العساكر إلى الشام بقيادة ولده صارم الدين إبراهيم ٧٥

سقوط مئذنة الجامع المؤيدى وغلق باب زويلة وما قيل فى ذلك ٧٥

السلطان يودع ولده والأمراء والمماليك والعساكر المسافرين إلى الشام ٧٧

الطاعون ينتشر بالبلاد المصرية ٧٧

المناداة بصيام ثلاثة أيام والخروج إلى الصحراء مع السلطان والتضرع إلى الله ليرفع الطاعون ٧٧

تقدير المقريزى لعدد الموتى بالطاعون ٨٠

السلطان ينكر على بطرك النصارى ما يفعله الحطى بالمسلمين فى الحبشة ٨١

المقام الصارمى إبراهيم يمهد البلاد الحلبية والقلاع المحيطة بها من بلاد الروم ويؤدب العصاة من التركمان ٨٣

السلطان ينزل بدار ناصر الدين بن البارزى بساحل بولاق، وينزل الأمراء بالدور حوله، وتعمل الخدمة ببولاق وتمد الأسمطة بها ويحتفل فيها بدوران المحمل، ثم يتوجه السلطان إلى الروضة فيخلق المقياس ويفتح سد الخليلج إيذانا بوفاء النيل ٨٤

المقام الصارمى إبراهيم يعود إلى حلب بعد أن أقر الأمن فى القلاع الرومية ٨٧