رأس الميمنة ويتكلم فى شئون الدولة، ويقبض على مخالفيه من الأمراء، ويستميل أجناد الحلقة، ويخالف وصية السلطان المؤيد الأمير جقمق نائب الشام يخرج عن الطاعة ويستولى على قلعة دمشق ١٧٥
تفويض الأمير ططر جميع أمور الرعية ١٧٦
الأمير ألطنبغا القرمشى لا يوافق الأمير ططر على ما قام به وططر يجيب بأن هذا هو رأى الأمراء والخاصكية والمماليك السلطانية ١٨١
الأمير ألطنبغا القرمشى يختلف مع جقمق نائب الشام ويحاربه ويهزمه ويستولى على دمشق ويعلن بطاعة السلطان وططر جقمق يتجه إلى صرخد ١٨٧ دخول السلطان المظفر أحمد والأمير ططر إلى دمشق، والقبض على ألطنبغا القرمشى ١٨٨
تزوج الأمير ططر بأم السلطان المظفر أحمد ٢٩٠
قتل ألطنبغا القرمشى ١٩١
الأمير ططر يتوجه بالسلطان والعساكر إلى البلاد الحلبية ١٩١
القبض على الأمير جقمق نائب الشام بعد نزوله من قلعة صرخد بالأمان ثم قتله فيما بعد ١٩٢
خلع السلطان الملك المظفر أحمد من السلطنة فى عشرين شعبان سنة ٨٢٤ هـ ١٩٧
ذكر سلطنة الملك الظاهر سيف الدين أبى الفتح ططر على مصر ١٩٨
ترجمة الملك الظاهر ططر. كلام المقريزى فى ذلك ورد المؤلف عليه ١٩٨
الظاهر ططر يمهد أمور دمشق ثم يغادرها إلى الديار المصرية ٢٠٢
ابتداء مرض الموت بالملك الظاهر ططر ٢٠٤
الإفراج عن الخليفة المستعين بالله العباس من سجن الإسكندرية ٢٠٥
الملك الظاهر ططر يعهد بالملك لولده الأمير محمد بحضور الخليفة والقضاة والأعيان ٢٠٦