كثرة عبث الفرنج بسواحل المسلمين واستيلاؤهم على مركب للتجار ٢٤٩
الاستيلاء على صفد وأسر من فيها وإرسال بعضهم إلى القاهرة ٢٥٠
الوباء ينتشر بدمشق ويصل إلى غزة ٢٥٣
فرار جانى بك الصوفى من سجن الإسكندرية ٢٥٣
الأمير تنبك البجاسى يتولى نيابة دمشق بعد وفاة الأمير تنبك ميق ٢٥٤
السلطان يأمر بخروج بعض الأمراء إلى السواحل لدفع غارات الفرنج ٢٥٥
ملك الحبشة يسىء معاملة المسلمين فى بلاده ٢٦٠
السلطان يولى الأمير سودون من عبد الرحمن نيابة دمشق بدلا من تنبك البجاسى بسبب الإشاعة بخروجه عن الطاعة. الأمير تنبك يقاتل أمراء دمشق ويستولى على المدينة ثم يقاتل الأمير سودون بن عبد الرحمن فينهزم ويقبض عليه ثم يعدم ٢٦١
الفرنج يستولون على مركبين للمسلمين قرب ثغر دمياط بمن فيهما، فيوقع السلطان الحوطة على أموال تجار الفرنج بالشام ومصر، ويعوق سفرهم، ويستعد لغزو الفرنج ٢٦٦
المراكب المصرية تغادر القاهرة إلى طرابلس لاصطحاب المراكب الشامية والتوجه إلى غزو جزيرة قبرس. عودة الغزاة ومعهم الغنائم. أخبار هذه الغزوة ٢٦٧
الشروع فى عمل أسطول كبير لغزو الفرنج ٢٧١
ظهور أمر بندر جدة وأهميته من حيث تحصيل المكوس وإرسال تجريدة مصرية إلى مكة ٢٧١
عمارة قلعة بالقرب من الطينة «بور سعيد حاليا» لدفع غارات الفرنج على السواحل المصرية ٢٧٢