(٢) في الأصل هنا "عبيد الله" وصوابه مما أورده المصنف في ترجمته لكَلَدَةَ بن حنبل فيمن نزل مكة من الصحابة. (٣) في الأصل هنا "بلِبَآء وجِدَاء" والمثبت رواية المصنف بنفس الإسناد هذا في ترجمته لكَلَدَةَ بن حنبل، وهي توافق ما لدى البخاري في التاريخ الكبير ج ٧ ص ٢٤١. عدا "لِبَإ" فقد وردت فيه "لبن" ورواية الترمذى: كتاب الاستئذان ج ٥ ص ٦٢ "بعثه بلبن ولبَاء وضغابيس" هذا وفى حواشى بعض النسخ الخطية من ابن سعد الخاصة بالترجمة الأخرى لكَلَدَة "الجَدَايَة: ولد الظباء. والضغابيس: نَبْت بمكة". واللَّبَأ -بوزن عنب- أول ما يحلب عند الولادة. ولدى ابن الأثير في النهاية (جدا) فيه أُتِى رسولُ الله -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- بجَدايا وضَغَابِيسَ" هي جمع جداية، وهي من أولاد الظباء ما بلغ ستة أشهر، أو سبعة. ولديه كذلك (ضغبس) فيه "أن صفوان بن أمَيَّة أهدى لرسول الله، -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، ضَغَابِيسَ وجَدَاية" هي صغار القِثَّاء، واحدها ضُغْبوس. (٤) انظره لدى ابن الأثير في أسد الغابة ج ٤ ص ٤٩٧ بنفس الإسناد هنا. ١١١١ - من مصادر ترجمته: أسد الغابة ج ٢ ص ٤٨٠، كما ترجم له المصنف فيمن نزل مكة من الصحابة وكذلك فيمن نزل الشام من الصحابة.