(١) بحير - بالتصغير وبالحاء المهملة ضبطه ابن ناصر الدين في التوضيح ج ١ ص ٣٥٤ وتصحف إلى "بجير" بجيم في أسد الغابة فليحرر. ٢٧٣٢ - من مصادر ترجمته: التقريب ص ٣٧٦ وفيه "عبيد بن خالد المحاربي، ويقال عبيدة، بفتح العين". (٢) في طبعة ليدن "فإنه أبقى لثوبك وأنقى" وبحواشيها "الأفضل: أَتْقَى" وقد اتبعت ما ورد بالحواشي اعتمادًا على ما ورد لدى المزي ج ١٩ ص ٢٠٣ وينظر أسد الغابة ج ٣ ص ٥٣٧. (٣) لدى ابن الأثير في النهاية (ملح) ومنه حديث عُبيد بن خالد "خرجت في بُردَين وأنا مُسْبِلُهُما، فالتفت فإذا رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فقلت: إنما هي مَلْحَاء، قال: وإن كانت ملحاء، أما لَكَ فيَّ أُسوة؟ ".