للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

قال محمد بن عمر: وهذا الحديث وَهْلٌ، لم يمت نُعيم بن مسعود على عهد رسول الله، - صلى الله عليه وسلم -، وبقي إلى زمن عثمان بن عفّان، - رضي الله عنه -.

* * *

٨٣٣ - مسعود بن رُخَيْلَة بن عَائِذ

ابن مالك بن حَبِيب بن نُبَيح بن ثَعْلبَة بن قُنْفُذ بن خَلَاوَة بن مسعود بن بكر بن أَشْجَع. وهو قائد أشجع يومَ الأحزاب مع المشركين، ثمّ أسلم بعد ذلك فحسن إسلامه (١).

* * *

٨٣٤ - حُسَيْلُ بن نُوَيْرَة الأَشْجَعِيّ

وهو كان دليل النبيّ، - صلى الله عليه وسلم -، إلى خيبر، وهو الذي قدم على رسول الله، - صلى الله عليه وسلم -، من الجِناب (٢) فأخبره أنّ جَمْعًا من غَطَفَان بالجناب. فبعث رسول الله، - صلى الله عليه وسلم -، حينئذٍ بَشِيرَ (٣) بن سعد سريّةً ومعه ثلاثمائة من المسلمين فلَقوهم بيَمْنٍ وجَبَار (٤).

* * *

٨٣٥ - عبد الله بن نُعيم الأشجعي

وكان أيضًا دليل النبيّ، - صلى الله عليه وسلم -، إلى خيبر مع حُسيْل بن نُوَيْرَة.

* * *


٨٣٣ - من مصادر ترجمته: أسد الغابة ح ٥ ص ١٦١.
(١) أخرجه ابن الأثير ج ٥ ص ١٦١.
٨٣٤ - من مصادر ترجمته: أسد الغابة ج ٢ ص ١٧.
(٢) الجناب من أرض غطفان.
(٣) بَشِير: تحرف في ل إلى "بشر" وصوابه من ث والواقدي وابن الأثير.
(٤) أخرجه المصنف في ترجمة بَشِير بن سعد في الطبقة الأولى من الأنصار.
٨٣٥ - من مصادر ترجمته: الإصابة ج ٤ ص ٢٥١.