(٢) أورده ابن عساكر في تاريخه: ترجمة عثمان ص ٤٠٢ نقلا عن ابن سعد. (٣) رسمت هذه العبارة في طبعة ليدن والأصول الخطية على النحو التالى ". . . يا أمير المؤمنين، طَابٌ أمْ ضَرْبٌ؟ " وهي بهذه الصورة توحى بأنّ أَمْ حرف عطف، وليس كذلك. ولدى ابن الأثير في النهاية (طيب) موضحا، وفى حديث أبى هريرة "أنه دخل على عثمان وهو محصور. فقال: الآن طاب أمْضَرْبُ" أي حل القتال. أراد، طاب الضرب، فأبدَل لام التعريف ميما، وهي لغة معروفة. ولدى ابن عساكر في تاريخه ترجمة عثمان ص ٤٠١ ". . . يا أمير المؤمنين، طاب الضرب! " ومثله لدى الذهبي في تاريخه: عهد الخلفاء الراشدين ص ٤٥٣. وقد اتبعت ما ورد بهذه المصادر. (٤) في متن ل "قُتِلَ الناسُ" والمثبت رواية ت، ث مع الضبط فيهما ضبط قلم هكذا. وفى طبعتى إحسان وعطا "قُتِلَ الناسُ".