اشتد خطر الروافض في هذه الأيام بشكل واسع، ما واجبنا ودورنا تجاه هذه الفرقة الخطرة وجزاكم الله خيراً؟
الجواب
الأمر هذا خطير ينبغي أن يرفع فيه إلى الشيخ عبد العزيز بن باز حتى يرفع فيه إلى ولاة الأمور، نعم وخطرهم معروف، يقول شيخ الإسلام ابن تيمية: أشر من وقع على الحصى الروافض، أو كما قال رحمه الله، فينبغي للمسلمين أن يحذروهم، فيرفع إلى ولي الأمر بذلك، والمسلمون إذا لم يتمسكوا بدين الله وبالتوحيد والعقيدة، فسوف يفرخ عندهم الخميني، الآن الخميني يريد أن يمسك التوحيد ويمزقه بيده، لكن الحمد لله بقية التوحيد والعقيدة هذه ترد كيدهم في نحورهم بفضل الله وإحسانه، فينبغي على المسلمين أن يرتووا من العقيدة الصحيحة، وأن يحذروا من أعداء الإسلام في كل وقت، وفي كل زمان.