العِفاس وبَرْوع: ناقتان معروفتان.
وحَماساء: مَوضع.
وشصاصاء: غِلَظ من الْعَيْش، وغِلَظ من الأَرْض أَيْضا وَقَالُوا شَماصاء، وَلَيْسَ بثبْت.
وخَصاصاء: فقر، مَأْخُوذ من الخَصاصة.
وكَثاثاء: أَرض كَثِيرَة التُّرَاب.
والألالاء: نبت، رُبمَا مُدَّ وَرُبمَا قُصر.
والربازاء: الْقصير من الرِّجَال، يُمَدّ ويُقصر.
(وَقد جَاءَ فِي فِعالاء حرف وَاحِد ممّا يصحّ)
دِباساء، وَقد فتحت الدَّال أَيْضا، وَهِي الجرادة الْأُنْثَى. قَالَ الراجز: أقسمتُ لَا أجعلُ فِيهَا حُنْظُبا إلاّ دِباساءَ تًوَفّي المِقْنَبا)
المِقْنَب: الكساء الَّذِي يُجمع فِيهِ الْجَرَاد والحشيش والحُنْظُب: الجرادة والغُنْظُب: الخُنْفَساء الْعَظِيمَة.
وجَزالاء: امْرَأَة جزلة، وَلَيْسَ بثَبْت.
وَقد جَاءَ أَيْضا مِمَّا لَا يُعرف: قِصاصاء، فِي معنى القِصاص. وَزَعَمُوا أَن أَعْرَابِيًا وقف على بعض أُمَرَاء الْعرَاق فَقَالَ: القِصاصاءَ، أصلحك الله، أَي خُذ لي القِصاصَ.
(بَاب مَا جَاءَ على فَعالان)
سَلامان: شجر. وَفِي الْعَرَب بطْنَان يُقَال لَهما بَنو سَلامان.
وحَماطان: نبت.
(بَاب مَا جَاءَ على فِعْلى)
ذِفْرى ومِعْزى ودِفْلى: نبت.
وعِمْقى: نبت.
وحِفْرى: نبت.
وذِكْرى وحِسْمى: مَوضِع.
قَالَ أَبُو بكر: نوّن أَبُو حَاتِم فِي كتاب الْمُذكر والمؤنث ذِفرىً ومِعزىً.
(وَمِمَّا جَاءَ على فُعْلى من الْأَسْمَاء)
بُهْمى: نبت.
وسُعْدى وبُشْرى: اسمان.
وعُقْبى من قَوْلهم: أعقبه الله عُقْبى حَسَنَة.
وبُصْرى: بلد.
وعُمْرى ورُقْبى قد جَاءَ فِي الحَدِيث، فالعُمْرى: أَن يُسكن الرجلُ الرجلَ دَارا عُمْرَه فَإِذا مَاتَ رجعت إِلَيْهِ، والرُّقْبى: أَن تُسكنه دَارا وتعطيَه أَرضًا فَإِن مَاتَ قبلك رجعتْ إِلَيْك، وَإِن متَ قبله رجعتْ إِلَى وَرَثتك.
وعُذْرى من الْعذر. قَالَ الشَّاعِر: إِنِّي حُدِدْتُ وَلَا عُذْرَى لمحدودِ ورُغْبى، تَقول الْعَرَب: لَا رُغْبى لي فِي هَذَا الْأَمر، أَي لَا رغبةَ لي فِيهِ.)
وعُدْوى من عدْوى السُّلْطَان.
فَأَما الصِّفَات على فُعْلى فكثير، نَحْو حُبلى وكُبرى وصُغرى، وَهَذَا يكثر جدّاً.
(بَاب مَا جَاءَ على فَعْلى)
رَضْوى: جبل.
وعَدْوى من عَدْوى الجَرَب وَمَا أشبهه. وعُدْوى من عُدوَى السُّلْطَان بالضمّ. وَقَالُوا: لَا عُدْوى على مَجْنُون، بالضمّ أَيْضا. فَأَما قَول النبيّ صلّى الله عَلَيْهِ وَآله وسلّم: لَا عَدْوى وَلَا طِيرةَ فبالفتح لَا غير.