(٢) في متن ل "لي" وبهامشها: قراءة دى خويه "بي" وآثرت قراءته اعتمادًا على رواية ث. (٣) مختصر تاريخ دمشق لابن منظور ج ٢٨ ص ٣٠٥. (٤) كذا في (ل) وفي ث "مُشَنَّقَة" وبهامش ل: قراءة دى خويه "مُشَفَّعَة" وفي القاموس (ش ن ف) الشَّنْفُ: القُرْطُ الأعلى. وأشنف الجارية وشَنَّفَها تشنيفًا: جعل لها شَنْفًا. وأخرجه الإمام أحمد في مسنده وفيه "سوداء مُسْغَبَة" وهو لدى الذهبي في سير أعلام النبلاء وفيه "سوداء مشعثة". (٥) لدى ابن الأثير في النهاية (جسد) في حديث أبي ذر "أن امرأته ليس عليها أثر المجاسِد" هي جمع مُجْسَد بضم الميم: وهو المصبوغ المُشبع بالجَسَد، وهو الزعفران أو العُصْفر. (٦) في متن ل "دَحَضٍ" وبهامشها قراءة دى خويه "دَخْصٍ" وفي "ث" دَحْضٍ وقد آثرت رواية ث اعتمادًا على ما ورد لدى ابن الأثير في النهاية (دحض) وفي حديث أبي ذر "إن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: إن دون جسر جهنم طريقًا ذا دَحْضٍ".