(٢) تاريخ الطبرى ج ٣ ص ٢٧٩، ووفيات الأعيان ج ٦ ص ١٤ وتاريخ الإسلام: عهد الخلفاء الراشدين ص ٣٤. (٣) أشيم: أغمد. (٤) الخبر لدى ابن خلكان ج ٦ ص ١٥ نقلًا عن الواقدي. (٥) قال المرزبانى في معجم الشعراء ص ٢٦٠ "كان النبي، -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، استعمله على صدقات قومه، فلما بلغه وفاة النبي، -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، أمسك الصدقة وفرّقها في قومه وجفل إبل الصدقة فسمى الجفول. (٦) كذا في الأصل، ومثله لدى ابن خلكان ج ٦ ص ١٩ وهو ينقل عن الواقدي وقرأها محقق ط "أذكر بها نارًا، أنه .. " وهو خطأ. (٧) كذا في الأصل، ومثله لدى ابن خلكان وهو ينقل عن الواقدي. وقرأها محقق ط "فحتى" وهو تحريف. (٨) في الأصل "فمتى يرى النار يأوى إليها، ولهو بالضيف يأتى. . ." وأمام ذلك في حاشية الأصل "إلى الرَّحْل" إشارة إلى أن القراءة ينبغي أن تكون "فمتى يرى النار يأوى إلى الرحل ولهو بالضيف. . ." وقد ظن محقق ط، أن كلمة "إلى الرحل" التي بحاشية الأصل، مكانها كلمة "ولهو بالضيف" بدليل قول المحقق بالهامش: "صحح الناسخ هذه الكلمة. ولهو بالضيف - إلى كلمة =