ودُخادِخ مَأْخُوذ من الدّخدخة، وَهُوَ تقَارب الخَطْو. وجُلاجِل: مَوضِع. قَالَ الشَّاعِر:)
(أيا ظَبيةَ الوَعْساءِ بَين جُلاجِلٍ ... وَبَين النّقا أأنتِ أم أمُّ سالمِ)
وقُراقِر: مَوضِع. قَالَ الراجز: فَوّزَ من قُراقِرٍ الى سُوَى خِمْساً إِذا مَا ساره الجِبْسُ بَكَى مَا سارَها قَبْلَكَ من إنسٍ أرَى وعُباعِب: مَوضِع. وعُدامِل: شيخ مُسنّ قديم يُقَال عُدامِل وعُدْمُليّ. وَيُقَال للضّبّ المُسنّ: عُدامِل وعُدْمُليّ. ودُلامِص: برّاق الْجَسَد. قَالَ الْأَعْشَى:
(إِذا جُرّدَتْ يَوْمًا حَسِبْتَ خَميصةً ... عَلَيْهَا وجِريالاً نضيراً دُلامِصا)
وبحر غُطامِط: متلاطم الموج كثير المء. وعُجاهِن: وَاحِد العَجاهن، وهم الطبّاخون القائمون على الآكلين فِي العُرُسات. وشراب عُماهِج: سهل المَساغ. وخُفاخِف والخَفخفة: صَوت الضّبُع. والحُلاحِل: الْحَلِيم الرّكين. قَالَ امْرُؤ الْقَيْس: القاتلين المَلِكَ الحُلاحِلا خيرَ الملوكِ حَسَباً ونائلا وسُماسِم: صفة من صِفَات الثَّعْلَب ثَعْلَب سَمْسَم وسُماسِم وسمْسام، إِذا كَانَ خَفِيفا. وكل سريع الْمَشْي سُماسِم، وَرُبمَا سُمّي بِهِ الذِّئْب. وهُذارِم: كثير الْكَلَام. وظليم هُجاهِج: كثير الصَّوْت.
وقُنافِر: قصير، زَعَمُوا. وثوب هُلاهِل: رَقِيق. وَرجل جُرامِض وجُلاهِض وجُرافِض وجُلافِض، وَهُوَ الثقيل الوَخْم. وبُرائل، وَهُوَ الريش المتنفِّش فِي عُنُق الديك عِنْد الْقِتَال وَكَذَلِكَ فِي عُنُق الحُبارَى. قَالَ الراجز: صَخّابةٌ تَنْفُشُ ساعاتِ الغَضَبْ بُرائلَينِ من حُبارَى وخَرَبْ ويُروى: غُضُبّة والخَرَب: ذَكَر الحُبارى. وَرجل بُراشِم، إِذا مدّ نظره وأحدّه. وحُنادِر: حادّ النّظر أَيْضا. وَسيف رُقارِق: كثير المَاء. وَرجل خُنافِر وفُناجِر: عَظِيم الْأنف. وحُثارِم وخُثارم، بِالْحَاء وَالْخَاء: غليظ الشّفة. والحِثْرمة: الدائرة الَّتِي تَحت الْأنف وسط الشّفة. قَالَ الراجز: كأنّما حِثْرِمَةُ ابنِ عائنِ) قُلْفَةُ طفلٍ تَحت موسَى خاتِنِ وَيُقَال: رجل خُثارِم، إِذا كَانَ يتطفّل. وَرجل عُثاجل، وَهُوَ الْعَظِيم الْبَطن، وَهِي العَثْجَلة. قَالَ الراجز: عُثاجِلٌ كالزِّقِّ وَبِه سُمّي الرجل عَثْجَلاً. وبُراطِم: ضخم الشّفة. وَيُقَال: برطمَ الجلُ، إِذا دلّى شَفَتَيْه للغضب.
قَالَ الراجز: مُبَرْطِمٌ بَرْطَمَةَ الغَضبانِ بشَفَةٍ لَيست على أسنانِ والعُلابِط: الضخم العريض المنكِبين. قَالَ الراجز:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute